تسريبات: لعبة Black Ops 6 قد تكون محتوى إضافي مشابهًا لـ MW3!

في العام الماضي، تم إصدار Call of Duty: Modern Warfare 3 (MW3) كمحتوى إضافي للعبة Modern Warfare 2. والآن، يبدو أن لعبة Black Ops 6 قد تسلك نفس النهج.

تم رصد Black Ops 6 على تطبيق Call of Duty HQ كمحتوى إضافي. يُعد هذا التطبيق مكانًا يجمع بين جميع ألعاب Call of Duty، بما في ذلك اللعبة الأساسية وألعاب الأونلاين وورزون وغيرها. ووفقًا لقائمة اللعبة على منصات أخرى مثل Steam، يتم تصنيف “التطبيق الرئيسي” للعبة Black Ops 6 تحت قسم المحتوى الإضافي (DLC).

تسريبات لعبة Black Ops 6 قد تكون محتوى إضافي مشابهًا لـ MW3!

وفي أخبار أخرى، ستكون لعبة Black Ops 6 متاحة على خدمة Game Pass منذ اليوم الأول. وتم الكشف عن أول عرض رسمي للعبة، وكالعادة، يحمل العرض الغامض تلميحات مثيرة ويسلط الضوء على شخصيات مثيرة للاهتمام.

تركز اللعبة على فترة حرب الخليج، وتُظهر العديد من قادة العالم في ذلك الوقت. يتناول العرض المؤامرات التي أدت إلى السلام المزيف، في حين تستمر حروب أجهزة المخابرات في الظل بلا توقف.

تسريبات لعبة Black Ops 6 قد تكون محتوى إضافي مشابهًا لـ MW3!

خلال حرب الخليج الثانية، شهدنا تواجد قادة بارزين من مختلف الدول المشاركة. إليك بعض المعلومات عن بعض هؤلاء القادة:

1. صدام حسين: الرئيس العراقي الراحل، الذي قاد الغزو العراقي للكويت في عام 1990. كانت هذه الخطوة هي الحدث الرئيسي الذي أدى إلى اندلاع حرب الخليج الثانية.

2. جابر الأحمد الصباح: أمير دولة الكويت في ذلك الوقت. تعرضت دولته للاحتلال العراقي، وكان له دور كبير في الدفاع عن سيادة الكويت واستعادتها.

3. الملك فهد بن عبد العزيز: ملك المملكة العربية السعودية في ذلك الوقت. قاد التحالف الدولي ضد العراق ودعم تحرير الكويت.

4. جورج بوش الأب: الرئيس الأمريكي في عام 1990. كان له دور قيادي في تشكيل التحالف الدولي لتحرير الكويت.

5. كولين باول: وزير الخارجية الأمريكي في ذلك الوقت. شهدت خطابه أمام مجلس الأمن الأممي في فبراير 1991 تأكيدًا على الدعم الدولي لتحرير الكويت.

6. نورمان شوارتسكوف: قائد القوات التحالفية في حرب الخليج الثانية. قاد العمليات العسكرية التي أدت إلى تحرير الكويت.

هؤلاء القادة كانوا جزءًا من الجهود الدولية للدفاع عن الكويت وتحريرها من الاحتلال العراقي. تاريخ حرب الخليج الثانية يظل مهمًا في تاريخ العالم الحديث ويُذكر دائمًا كمثال على التحالفات الدولية للحفاظ على الأمن والاستقرار في المنطقة

 

تُظهر إحدى الصور التشويقية شخصية الرئيس العراقي السابق صدام حسين، مع الجملة الشهيرة المستخدمة في الحملة الدعائية “الحقيقة تكذب”. يبدو أن هذا يشير إلى اتهام العراق بامتلاك أسلحة دمار شامل، وهي الحجة التي استخدمتها الولايات المتحدة لغزو الدولة الخليجية.

زر الذهاب إلى الأعلى